رضوان مسلماني
سوري من مواليد مدينة حلب الشهباء
أقدم مدن الأرض التي ما زالت حية حتى الان ...
عمرها 12200 ق.م .
مهندس معماري خريج جامعة حلب عام 1994
أعمل كمهندس استشاري في المملكة العربية السعودية
التي دخلتها قبل القيامة في سورية بعام
و مازلت أحتسي وجع البعاد عن حلبي عن داري ..
عاشق للغة العربية منذ الصغر
احب الفن التشكيلي و أرسم بشكل جيد
و لكن لم أشارك في أي معرض تشكيلي
حيث طغى عشقي للشعر على الفن التشكيلي
:
:
قوافل زهر و مدائن شكر لا تكفِ على هذه المبادرة
و اللفتة الكريمة منك يا آل الندى و الجمال
حين نتكلّم عن الرّضوان...
انسان ممتزج بالطّهر.. والاخلاق النّبيلة
الحشمة شيمته والكفاف والعفاف من طباعه
اما نتاجه الادبي يمتلك من الجمال ما يفوق الوصف
فلن نعرف ابدا أيّهما أتقى ..!
الحرف ام صاحبه..
أودّ أن أكتبه لأجدني عاجزة عن ايجاد الكلمات المناسبة
كي اكتبها بحقّ هذا الإنسان الخلّوق الطيّوب
فاهلا كبيرة استاذي الرّضوان وانتم تعتلون كرسي الاعتراف
ستكون لي طبعا اسئلة.. ومشاركات تليق بمستوى تخصّصكم
اعتزازي والودّ..
ووفير الاحترام اخي القدير
القديرة ال منى
شكرا للتّقديم الجميل
وحسن الاختيار..
تقديري
القدير
رضوان مسلماني
أهلآ بك سيدي وأنت قمرآ يتربع على عرش الجمال
ستكون لنا جولات هنا لنمنح لأنفسنا شعورآ بمسرات لا تنسى
لك التقدير
آل منى
قمة بالرقي والجمال والأبداع أنتِ
قوافل شكر وأكاليل بيلسان
تقديري
الأخ و الصديق فؤاد :
الرقي أبدا بأخلاقكك
و السماحة و النبل بخصالك
و الشهد أبدا في مقالك
:
ربت سنابل االروح و زهت بدفء كلماتك
و زها القلب لعبق ظلالك ....
و حروفي خجلى في وصف ندى روحك
:
قوافل زهر لا تكفِ نداك
كلماتك قلائد فخر على صدري
تقديري و نفيس العطوري لكم أخي القدير فؤاد
حين نتكلّم عن الرّضوان...
انسان ممتزج بالطّهر.. والاخلاق النّبيلة
الحشمة شيمته والكفاف والعفاف من طباعه
اما نتاجه الادبي يمتلك من الجمال ما يفوق الوصف
فلن نعرف ابدا أيّهما أتقى ..!
الحرف ام صاحبه..
أودّ أن أكتبه لأجدني عاجزة عن ايجاد الكلمات المناسبة
كي اكتبها بحقّ هذا الإنسان الخلّوق الطيّوب
فاهلا كبيرة استاذي الرّضوان وانتم تعتلون كرسي الاعتراف
ستكون لي طبعا اسئلة.. ومشاركات تليق بمستوى تخصّصكم
اعتزازي والودّ..
ووفير الاحترام اخي القدير
القديرة ال منى
شكرا للتّقديم الجميل
وحسن الاختيار..
تقديري
القديرة الرائعة سمر الجمال :
تاالله لقد أخجلتني و حروفي بنبل هطلك
و ندى حرفك و فريد احساسك ..
انسان ممتزج بالطّهر.. والاخلاق النّبيلة
الحشمة شيمته والكفاف والعفاف من طباعه
اما نتاجه الادبي يمتلك من الجمال ما يفوق الوصف
فلن نعرف ابدا أيّهما أتقى ..!
الحرف ام صاحبه..
أنحني لأقلام تهوى الغزل العفيف
احساسها عميق شفيف رهيف
لا أخجل من ولدي إن كان قارئه
و ليس علـى ابنتي هو بمخيف
هذه الكلمات هي دستوري في الكتابة
لا أحيد عنها مطلقا لا في الكتابة و لا القراءة
:
أي فرحة هبطت علي يا ماطرة
بزخاتك التي تحمل كل هذا الكم من الألق
لقد زهوت و كلماتي بطيب مرورك و عبق كلمات الماطرة
التي روت سنابل سعادت و غبطتي ..
فطوبى لك و ولوفير الندى في مرورك و حروفك
فأنت و بدون مجاملة ممن أُجلُ و أحترم شخصها و حرفها ..
تقديري و وافر امتناني
اهلا تمتد… الافق
بضيفٍ لا يحمل الا.. و مقبض الابداع في يديه
اهلا بغيمٍ يبللنا بزخاته
ويلامس افئدتنا بعذوبة روعته
ريش محابره… بالألق عامره
الحان حرفه تصدح عند ابواب الهديل
وكل الاصغاء اليه ..يميل
شاعرٌ خلوق أَبيّ يسرقنا ..وسلاحه أدبه الراقي في الحرف والكلمه..
ننتظر نتاجه بلهفه..
وقبل القراءه تصفق له الكفوف
ومهما اقول… تتقزم حروفي في وصفك
استاذي الوقور وشاعر النور الرائع
الاديب /رضوان مسلماني…
ارحب بك وبيدي اطواق القرنفل.. وكل التحايا التي تليق..
سفيرة النور /آلمنى والجمال
شكرا بعدد ما تحتضن الزهور من فراشات
لروعتك غاليتي..