لا وجود لضمير
ولا حوزة كرم في قبضة الطّغات..
تحركهم الكراسي دمى
في صفة اشباه انسان
عليهم العوض..
اهدروا الدمّ بقناعة خبثهم
وظنوا انهم اسياد الدوام
القدير حسين ابراهيم الشافعي
لا حياة لمن تنادي..
نقلت لنا الكلمات بآمانة
صورة كوضح الشمس
علها رسالة ممّا نتمناه خير
بإرادة المولى
تقديري والودّ